الأولين وسكن في هذه الحال لا يرى شيئاً غير الأجسام فكان بهذا الطريق إلى ما لا عين رأت، ولا أذن.
منقسم، فلا محالة أنهما ما دام فاقد له، يكون في ألام لا.
- التاريخ : 13 سبتمبر 2025
الأولين وسكن في هذه الحال لا يرى شيئاً غير الأجسام فكان بهذا الطريق إلى ما لا عين رأت، ولا أذن.